تعاملنا مع مشاعر الأبناء مرتبط بسياقنا الثقافي والإجتماعي والإقتصادي. وذلك لا يختلف عن تعاملنا مع طفولتهم ، ففي وضع سياسي/اجتماعي/اقتصادي معين يتم التعامل مع الطفولة كمفهوم غير حقيقي ونعامل الطفل الصغير عندها كشخص بالغ ، مثلا في حالات الحرب أو الفقر ، فيتم عندها تجنيد الأطفال أو تزويج القاصرات ، أو اعتبارهم مصدر دخل إضافي… تابع قراءةالمشاعر المحرمة: علاقتنا مع مشاعر الأبناء