تعاملنا مع مشاعر الأبناء مرتبط بسياقنا الثقافي والإجتماعي والإقتصادي. وذلك لا يختلف عن تعاملنا مع طفولتهم ، ففي وضع سياسي/اجتماعي/اقتصادي معين يتم التعامل مع الطفولة كمفهوم غير حقيقي ونعامل الطفل الصغير عندها كشخص بالغ ، مثلا في حالات الحرب أو الفقر ، فيتم عندها تجنيد الأطفال أو تزويج القاصرات ، أو اعتبارهم مصدر دخل إضافي… تابع قراءةالمشاعر المحرمة: علاقتنا مع مشاعر الأبناء
الكاتب: ibtisam
مذكرات الأم الطالبة: سوالف 2
23 يناير 2021: مررت اليوم على ما يعرف بالميم/meme لشخص يبكي وهناك ملاحظة على الصورة تقول "مفيش وقت للإنهيار..اشتغل وأنت بتعيط" والشخص بالصورة يمسح دموعه بمنديل وهو يقول: "حاضر". وأضحكني الميم لأنه يمثلني في هذه المرحلة فلا وقت لدي للكثير بسبب إمتلاء يومي بإلتزامات لا نهاية لها والأهم اختبار "يفز" قلبي كلما فكرت به ،لا… تابع قراءةمذكرات الأم الطالبة: سوالف 2
تأنيب ضمير الأمهات: بين الواقع والتوقعات
من المثير للإهتمام بأن مشاعر مثل "الإحساس بالذنب" أو "تأنيب الضمير" تتأثر تأثرا بالغا بالبنية الإجتماعية للأفراد. فهناك توقعات تُحَمَّل ثِقَلُها الأمهات -تحديدا- فحديثنا عن الأمهات هنا-ومن قبل المجتمع والأسرة ووسائل الإعلام وحتى المؤسسات المختلفة كالتعليم والصحة. فما الذي يجب أن تفعله الأم؟ هل عليها أن تعود للعمل بعد الولادة؟ هل عليها أن تمارس الرضاعة… تابع قراءةتأنيب ضمير الأمهات: بين الواقع والتوقعات
مذكرات الأم الطالبة: سوالف
13 يناير 2021: بالرغم من أنني أنوي الكتابة عن رحلتي كأم وكطالبة دراسات عليا في مرحلة ما، إلا إنني لم أخطط لكتابة هذه التدوينة الآن ولم تأتي كفكرة لا تقبل التأجيل كبعض التدوينات السابقة. لكنها فكرة ارتجالية ..وشكراً لمحرك البحث جوجل عندما اقترح علي كلمة "ارتجال" لأنني وللأسف صاحبة علاقة غريبة مع اللغة ، فاللغة… تابع قراءةمذكرات الأم الطالبة: سوالف